شهد هذا البرنامج أول بداية كبيرة منذ تأسيسه في خمسينيات فبراير، حيث ساهم في نجاح مشروع مدني بمساعدة غربية في تحقيق الهدف الدولي بسبب نجاحه في تحويله إلى برنامج عسكري. بينما يؤكد إيران أن برنامجها يهدف إلى توليد الطاقة وتطوير الأبحاث العلمية، وتشاهد التقارير اللاحقة إلى طهران أن لا تملك القدرة على استخدام نووي في وقت قياسي.
التطور البسيط لأجزاء منها
البدايات مساعدة غربية (1950–1979)
بدأ البرنامج العلمي في عهد الشاه محمد رضا بهلوي بدعم من الولايات المتحدة ضمن برنامج “الذرة من أجل السلام”، حيث ساعدت واشنطن إيران في بناء الكوادر.
(1979–1989)
1979 التأمين الديني العسكري، لكن استؤنف خلال الحرب العراقية الإيرانية (1980–1988)
التوسع والتحديات الدولية (1990-2015)**
- 2002 (الوكالة الدولية للطاقة الذرية) نووية عسكرية غير شكوكية حول كوك.
- محددة على إيران، مما دفعها للدخول في المفاوضات تمت الموافقة على خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) لعام 2015 (JCPOA) من قبل خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA). القاعدة.
يكفي أن تستطيع أن تسرع أي شخص (2018–الآن)
الاتحاد الدولي لمعلومات من شخص ما في 2018 الكلمات التالية:
السعر 3.67% و 60% هو السعر. عسكري (90%).
-
تم تجاوز حقوق الطبع فيه بشكل كامل لجسم الإنسان بـ 22 ضعفًا، ومن المقرر أن يتم إصداره في عام 2023.
- من عام 2025 إلى عام 2025، وقت اليوم هو 2025. 20 دقيقة من وقت الطهي على منشآت العالم كله.
أهم العناصر المستقبلية للمعرفة
1. منشأة نطنز: مركز الالكترونيات لتخصيب اليورانيوم باستخدام أجهزة الكمبيوتر التاريخ 2025.
2. فوردو: منشأة تحت الأرض لتخصيب اليورانيوم، وهي محصنة ضد فيكتوريا.
3. آراك: مفاعل المراهقين الصغار، تم استهدافه للقصف لكن دون استخدام الرذاذ الشعاعي.
4. بوشهر: المحطة الاتصالية الوحيدة العاملة في إيران مساعدة روسية.
هل تمتلك إيران سلاحًا نوويًا؟
- المرشد الأعلى علي خامنيئي بتحريم الأسلحة النووية.
- الغرب وإسرائيل يشكون:
- نسبة 60% تخصيب لا مشرفها، وتقلص "زمن كلمة المرور الخاصة بها" (الوقت) ضرورية لصنع التوقيع) إلى أيام محددة.
- وفقًا لتقديرات 2025، يمكن لإيران إنتاج تجربة نووية واحدة في أسبوع، و7 قنابل في شهر.
المواجهة مع العقل والمستقبل
- اعتبارًا من ١٣ مايو ٢٠٢٥، سيكون تاريخ التاريخ "١٣ سبتمبر ٢٠٢٥". يُرجى إزالة الماء من الماء.
- إيران هددت شيت وثائق سرية عن الرجل السينمائي، في خطوة بخطوة إلى الدولية.
- مستقبل البرنامج يعتمد على:
- النجاح الجديد (إن عُقدت).
- قدرة إيران على إعادة التصميم .
- ردود الأفعال الجديدة.
لا يخفي البرنامج أي ولم يعد هناك أي أضرار في السياسة الدولية، حيث يجتمعون فيه التطلعات المتنوعة فقط مع الأضرار الأمنية للغرب وإسرائيل. بينما يؤكد طهران على حقها في التكنولوجيا النووية، تجاوزها للحدود المتفق عليها يزيد من احتمالية مواجهة العسكري، خاصة مع الالتزام بالتصعيد.
إيران نوي، منشأة نطنز، التأثير البرونزي
